منذ ٦ أشهر
يتعرض الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، لمزيد من المضايقات من قبل النظام في إيران، لدرجة أنه بات مستبعدا من دائرة الشخصيات التي تحضر اجتماعات مع المرشد علي خامنئي رغم كونه عضوا بمجمع تشخيص مصلحة النظام.
منذ ٣ أعوام
تطرقت صحيفة إيرانية للحديث عن التطورات الأخيرة بأن الانتخابات الرئاسية في البلاد، ورفض أهلية بعض المرشحين المعروفين، ومنهم النائب الأول للرئيس إسحاق جهانكيري، والرئيس السابق أحمدي نجاد، ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني.
في سابقة هي الأولى من نوعها، اعترف الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد باستخدام حكومة طهران للبلطجية والمشاغبين في قمع احتجاجات 2009 بشكل عنيف، ما أثار جدلا واسعا، كونها من شخص كان على رأس السلطة وينتمي للتيار المتشدد.
منذ ٤ أعوام
"الوقت الحالي هو الفرصة المناسبة لتقدير أداء حسن روحاني الذي استطاع الحصول على تصويت جزء كبير من المحتجين على الوضع الكائن في انتخابات 2013، 2017 من خلال الوعود المتعددة وإثارة الرأي العام".
في خرق واضح لسياسة إيران المعلنة تجاه السعودية، حملت رسالة نجاد المدح والثناء إلى ابن سلمان، حيث دعاه المسؤول الإيراني السابق إلى التعاون لإنهاء حرب اليمن، وفقًا لنسخة أرسلها مكتب نجاد إلى صحيفة نيويورك تايمز.